في كأس العالم هذا، كان الخاسر الأكبر هو مجتمع الميم عين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا قد نجحت قطر في عام ٢٠١٠ في طلبها لاستضافة كأس العالم، ومؤخراً فقط أبدت وسائل الإعلام الغربية وفرق كرة القدم قلقها بشأن حقوق مجتمع المزيد